رسائل الرب يسوع عن أهميّة دور أمّه العذراء في خلاص البشريّة وعواقب رفض اللجوء إليها

رسائل الرب يسوع في ظهورات سان نيكولاس

في العديد من رسائل الرب يسوع تحدّث عن أهميّة دور أمّه العذراء في خلاص البشريّة وعواقب رفض اللجوء إلى حمايتها ومعونتها:

“إن لم يُصغِ هذا الجيل إلى أمّي، فمصيره الهلاك. أطلبُ من العالم أن يُصغي إليها. لا بدّ من ارتداد البشر. وخيرٌ لهم أن يرفعوا أبصارهم إلى العلاء، وأن يُحيطوا علمًا بما يقوله الساكن في السماء، م أن يتيهوا، على غير هدىً، وبلا دليل. فليكن ذلك موضع تأمّلكم”. (1986\3\12)

“إنّي أبلّغ جميع الشعوب حبّ أمّي، لكي يلجأوا إليها. إنّها المعونة التي ستُخرج مسيحيين من الظلّ، وتُدخلهم إلى النور. فاستشفعوا باسمها، بحبٍّ جمّ”. (1987\10\14)

“ينبغي أن تلقى أمّي الترحيب، وأن يُصغى إلى جميع رسائلها. وعلى العالم أن يكتشف الثروة التي تقدّمها للمسيحيين… لقد اخترتُ قلب أمّي، لكي تتحقّق، بواسطته، مطالبي. وعلى النفوس أن تأتي إليّ من خلال قلبها الطاهر”. (1987\11\19)

“ينبغي أن تأتي الخلائق إليّ، لأنها بالاقتراب منّي تظفر بالحياة الأبديّة ولن تسمح أمّي أن تتيه هذه الخلائق، بل ستقتادهم إليّ”. (1989\7\25)

“قد أنقذَت سفينة نوح العالم، واليوم، أمّي هي سفينة الخلاص… من يرفض أمّي يرفضني”. (1989\12\30)

في 22 أيار، 2016 في عيد الثالوث الأقدس، أعلن المونسنيور هكتور ساباتينو كارديلي أسقف أبرشية سان نيكولاس  في الأرجنتين، أنّه تمّ الاعتراف بظهورات سيّدة الوردية!

مقالات ذات صلة

يسوع في ظهورات سيّدة الوردية المثبتة

تشكّيات وتحذيرات الرب يسوع في ظهورات سان نيكولاس